لعب النرد بعد حلول الظلام
يعطى المتعة لقانون الإحتمالات
النرد عموما عباره عن كشف لنوايا تصميمات الهندسه المقدسه بحيث يكون لها تأثير مادى على الواقع ولها تجربه شهيره كلنا تعلمناها بالمدارس عم كيفية إنتاج النسل البشرى من خلال رمى النرد
اسمه أيضا الزهر أو تحديدا الظهر لأنه يظهر توقعات خطيره للغايه تدغدغ شعور العوام بالحظ والمكسب . لكنها مجرد لعبه تريد أن تعيش بكل السب الممكنه من خلالك وبتعتبرك وسيط.
لهذا حرمها رجال الدين لكن دون شرح هذه التفاصيل لأنهم جهله بها لا يفقهون شيئا لأنه وظيفتهم النقل فقط وهو ما يسمى بالتواتر أو ما أجمع عليه العلماء . والدين مش علم ولا هم عالمين بأى شىء يفيد الفرد عدا ترويج الوعود وإستحلاب النزاهات . تواترهم يخلق التوتر مثلا خلافتهم تخلق الخلاف بين الناس .
ألعاب النرد والورق كائنات أثيريه تسبب الإدمان وتحفز على التحدى وتقوم بتغذية الغيره فى النفوس التى تقارن نفسها بما حولها وهذا ما يؤدى إلى هلاكها وتحويلها للشر دون ما تدرى بسبب عيش دور الضحيه ودوما الضحيه تريد التعويض بعد الإنتقام .
عايز تلعب لا تنافس أحد كى لا يقل منك او تقل منه لأنه عادة مخكم صغير . إلعب لعبه يكون لها عائد مفيد لك وللناس دون الدخول فى منافسه ولو مسابقه تبقى قائمه على المسئوليه بحيث يكون فوزه سعاده شخصيه غير معلنه مثل الفوز بوظيفه أو منحه وهو شىء لن تصل إليه إلا بعد تأهيل نفسك للدخول فى هذه المنافسه دون ما تعرف منافسيك بل كل ما تحمله هو الثقه المطلقه والتى تخدع الطامع وتقدم لها الضمائر قرابين لها .
لا تلعب ضمن قانون الإحتمالات لان نسبة الفوز 50 % فقط . لكن عليك بخلق أحتمال يضمن لك ال 100 % دون ما تنافس حد ولا حد يعرفك لأن الفوز رزق مضمون لمن هو خبير .
الرقم تستخدمه لكن حذارى تلعب به لأنه أذكى منك بكتير موجود من قبل خلقك ومن بعدك فنائك .
ولطالما أنت فانى ! يبقى أنت ميت غير أبدى حتى تكف العبث فى مقدسات الوجود وترتقى بنفسك عن الجويم أو العوام .
ملحوظه : هذه الألعاب تسبب خراب البيوت وتعطيل الحال وقديما كانت تستخدم فى إثبات الحق والتجارة فى الأرض والأرض والعرض وهى من الوثنيات . والوثن أسن وهو يعنى النجاسة .
فلا تنجسوا أناملكم برمى الأرقام المقدسة للأسفل ولن أتطرق لبقية الألعاب العاديه لأن بعضها مهن فاتحه بيوت كتير لكن سل قلبك وهو هيقولك انها تهدر وقتك ومالك وعاطفتك .
بعد قليل هنفهم مع بعض لعبة الساحر أوز ومن هم الشخصيات الأربعه أبطال الرحله . لكن الحذر من سحر جمال مدينة الزمرد التى تؤهل السفر من ألتيرا وهو اسم الارض العتيق إلى شمس الأمين .