كل شىء يدركه البشر
ذكورى بحت يعتمد على قياسات الحواس الكهربيه التناظريه
كل شىء لا يدركه البشر
انثوى بحت يعتمد على قياسات القدرات الباطنية التوليديه
بالهندسة المقدسه تجد ثالوثها هو النقطة التى يبدأ منها الشكل ثم الخط ويليهم المنحنى .
الجمله السابقه لو كتبت شرحها سوف يظهر لها حرف G
وهو حرف على شكل دوامه تبدا بنقطه لتشكل مقطع رأسى لدوامه تخلق الأشكال ومن خلال هذا الحرف ظهرت كلمة Generator وتعنى مولد.
حركة هذه الدوامه هى نفسها حركة الماء والنار والعواصف والموج والمجرات بل وهى أيضا مسئوله عن حركة ومواقع النجوم لأن الكون نبضى وليس بما فيه من قيمه شكليه مؤقته .
بمعنى أوضح لا يهم وجود أو تأثير الشكل قدر فهم سبب وجوده من الأساس وهو عمق غير مسموح فيه للبشر بالوغل فيه.
عندما نضع الهندسه المقدسه كخرائط على مواقع النجوم صم نضعهم على خريطة الأرض ! سوف نتفهم أسباب أختيار مواقع بناء المدن والمسافات بينها لأن المدن على الأرض متصله طاقيا بما يعرف بخطوط لاى وهى مطابقه تماما لمواقع النجوم والمجرت وبالتالى عند قياس المسافه على الأرض بين هذه المواقع . يتم تضخيم الأرقام لمعرفة المسافات بين النجوم والمجرات .
فى الفلك خريطة ملاحه منزوعه كان يتم تداولا شفهيا .
فى وقت لاحق سوف اكتب عن علاقة مصر بالكواكب السبع بدايتة من القاهره حتى أسوان وكيف كان يتم تقديسهم فى بعض حقب تاريج كيميت الممتد إلى مليارات السنين منذ وجود النيفيليم لإستخراج الذهب .
قصه جديده عن مصر الغامضه
مملكة جمال الجدية
#نبيل_كمال
#الوعى_المفقود
